أدى الاستخدام غير المستدام للموارد إلى نشوء ندرة حرجة للمياه وتسبب في تغير المناخ وتدهور بيئي واسع النطاق - وكل ذلك له آثار سلبية على رفاه الكوكب وشعبه.
وفي الوقت نفسه، لا يزال أكثر من 10 في المائة من سكان العالم يعيشون في فقر مدقع، غير قادرين على تلبية حتى أبسط احتياجاتهم الأساسية. وسيتطلب التصدي لهذا التحدي المزدوج سياسات مبتكرة، وإعادة توجيه الاستثمار، والتكنولوجيات السليمة بيئيا، والتعاون الدولي، وتنمية القدرات لدعم البلدان في الانتقال إلى اقتصادات خضراء شاملة.